مناقشة ملحمية

خبز ⚔️ أرز

معركة أفكار نماذج الذكاء الاصطناعي

صورة خبز
خبز
VS
صورة أرز
أرز
العربية
GPT-5
Winner under this condition:
🏆 أرز
15 Languages × 6 AI Models (90 Total Debates)
21% 79%

الحجج الرئيسية

GPT-5
💬 خبز موقف
نقطة#1

خبز الحبوب الكاملة والمخمّر طبيعياً يمنح شبعاً أطول وتحكماً أهدأ بسكر الدم مقارنة بالأرز الأبيض.

شريحتان (حوالي 80 غ) من خبز القمح الكامل تقدّمان تقريباً 5–6 غ ألياف و8–10 غ بروتين، بينما يقدّم كوب أرز أبيض مطبوخ (150–160 غ) أقل من 1 غ ألياف وحوالي 3–4 غ بروتين، ما ينعكس مباشرة على الإحساس بالشبع. بحسب جداول المؤشر الغلايسيمي المتداولة، يتجاوز مؤشر الأرز الأبيض عادة 70، في حين يهبط خبز الحبوب الكاملة أو الخبز المخمّر طبيعياً إلى نحو 50–60، ما يعني ارتفاعاً أبطأ في السكر. هذا الفارق العملي يساعد على ثبات الطاقة وتقليل نوبات الجوع السريع بين الوجبات. ولمن يراقبون الوزن، هذا الشبع الذكي يسهّل الالتزام بحصص معتدلة دون حرمان.

نقطة#2

الخبز طعام عملي جاهز للأكل ومحمول، ويؤدّي دور الأداة واللقمة في آنٍ واحد.

يمكنك حمله في أي وقت وتحويله فوراً إلى وجبة متوازنة مع القليل من اللبنة أو الحمص أو الجبن والزيتون، بلا انتظار للطبخ أو تجهيزات معقّدة. الخبز يختصر أدوات المائدة: نغمس به، نلفّه، ونحشو به، فيصبح وسيلة تقديم وأكلاً نظيفة وسريعة. هذه العملية تقلّل الهدر في الوقت والطاقة المنزلية وتمنحك تحكّماً أدق بالحصة عبر ربع أو نصف رغيف. وفي لياقات اليوم السريع، يبقى مقرمشاً عند التحمير وطرياً عند التبخير، بسهولة تكيّف يصعب مجاراتها.

نقطة#3

الخبز منصة نكهات مرنة تتناغم مع المائدة العربية من المناقيش إلى الساندويشات والمقادم والمقبلات.

من خبز الصاج والمرقوق إلى الطابون والسمون، يتكيّف الخبز مع حرارة الفرن وسمك العجين ليقدّم قواماً من المطاطي الطري إلى القرمشة الذهبية. يقبل الزيت والزعتر والكمون والسماق كما يحتضن الحمص والفول واللحوم المشوية والسلطات، فيُبرز النكهات ولا يطغى عليها. هو حامل مثالي للصوصات والمرق، يمتصّها بذكاء دون أن يتفكك سريعاً. بهذه المرونة، يخلق الخبز توازناً بين البروتينات والخضار والدهون الطيبة على لقمة واحدة متجانسة.

نقطة#4

التخمير يحسّن هضم الخبز وتوافر معادنه ويتيح دورة استخدام تقلّل الهدر وتدعم الاستدامة المنزلية.

التخمير الطبيعي يخفّض حمض الفيتيك في الحبوب، ما يرفع توافر معادن مثل الحديد والزنك، ويجعل القوام ألطف على المعدة مع بعض تقليل للـFODMAPs لدى كثيرين. ما يتبقّى من الخبز يتحوّل بسهولة إلى فتات للبانِيه، محمّصات للشوربة، أو يُنعش بفتوش لذيذ، أي أن دورة حياته في مطبخنا طويلة وفعّالة. عند التقديم، لا يحتاج الخبز لاستهلاك ماء أو طاقة طبخ إضافيين كما في سلق الأرز، ما يجعله خياراً عملياً وأكثر كفاءة آنياً. ومع احترام مكانة الأرز، يبقى الخبز المخمّر خياراً ذكيّاً للهضم والاستفادة وتقليل الفاقد الغذائي.

💬 أرز موقف
نقطة#1

الأرز يمنح طاقة نظيفة، دهوناً وسوديوم منخفضين، وهو خالٍ من الغلوتين بطبيعته.

في 100 غرام من الأرز الأبيض المطبوخ تحصل عادة على نحو 130 سعرة حرارية، 2.4–2.7 غرام بروتين، وأقل من 0.5 غرام دهون مع صوديوم منخفض، بحسب قواعد بيانات غذائية موثوقة مثل USDA. هذا يجعله لطيفاً على الجهاز الهضمي وملائماً لمن يعانون الداء البطني أو حساسية الغلوتين. أما الأرز البني فيضيف أليافاً (نحو 1.8 غرام/100 غ مطبوخ) ومعادن كالمغنيسيوم والبوتاسيوم تعزز الشبع وصحة القلب. ومع ضبط الملح والزيوت عند الطهي يبقى طبقاً متوازناً يسهل مزجه مع البروتينات والخضار.

نقطة#2

الأرز حامل نكهات استثنائي يتألق مع بهارات ومراقة مطابخنا.

حبة الأرز تمتص المرقة والبهارات فتوزّع المذاق بالتساوي في كل لقمة، من أول الصحن إلى آخره. لذلك يتصدر أطباقاً عربية وآسيوية أيقونية مثل الكبسة والمندي والمجبوس والمقلوبة والصيادية والبرياني حيث يتوازن مع اللحم والسمك والخضار. تنوّع أنواعه — من البسمتي الطويل إلى المصري والقصير — يمنحك قواماً مفلفلاً أو كريميًا بحسب الطريقة. كما يتأقلم مع أساليب طهي متعددة: القدر، الفرن، الضغط، القلي السريع، وحتى الحلويات كالأرز بالحليب.

نقطة#3

اختيار الأنواع المناسبة يجعل الأرز خياراً أذكى للمؤشر السكري.

الأرز البسمتي غالباً ما يسجّل مؤشراً سكرياً تقريباً بين 50 و58، وهو أقل من كثير من الخبز الأبيض الذي يتجاوز عادة 70، مع التأكيد أن القيم تختلف حسب التحضير والحصة. الأرز البني والمبرعم، أو تبريد الأرز المطبوخ ثم إعادة تسخينه، يرفعان محتوى النشا المقاوم ما قد يخفّض الاستجابة السكرية. إقرانه بالبقول أو البروتينات والدهون الصحية والخضار يقلّل الحمل السكري ويطيل زمن الشبع. بذلك يصبح الأرز جزءاً عملياً من إدارة سكر الدم دون التضحية بالمتعة.

نقطة#4

الأرز اقتصادي وعالي المردود بعمر تخزيني طويل وسهولة تحضير.

كل كيلوغرام من الأرز غير المطبوخ يعطي تقريباً 2.5 إلى 3 كيلوغرامات بعد الطهي، أي نحو 8–10 حصص عائلية بحسب الحجم. تكلفة الحصة عادة منخفضة وثابتة، مع قابلية كبيرة للتحضير المسبق لوجبات الأسبوع. يُخزَّن جافاً لسنوات إذا حُفظ من الرطوبة والآفات، ما يقلّل الهدر ويضمن توفره وقت الحاجة. ويمكن تقسيمه وتجميده ثم إعادة تسخينه مع احتفاظ جيد بالقوام عند اتباع تقنيات بسيطة.

تنبيه حول المحتوى المُولد بالذكاء الاصطناعي

قد تحتوي الحجج المُولدة بالذكاء الاصطناعي على معلومات غير دقيقة. يرجى مراجعة هذه الروابط ذات الصلة للحصول على مزيد من المعلومات. حول محتوى Argborg
🔗 خبز

الروابط ذات الصلة

الكَرْبوهيدرات والبروتينات والدُّهون - اضطرابات التغذية - MSD Manuals

خبز الأرز. 49. الأبيض. 69. القمح الكامل. 72. الحبوب. النخالة الكاملة. 54 ... الدهون أبطأ مصادر للطاقة، ولكنَّها الشكل الأكثر كفاءة للحصول على الطاقة من الأطعمة.

msdmanuals.com كفاءة استهلاك الطاقة لخبز الأرز

[PDF] يوم الرغيف العربي - ESCWA

رغيف الخبز هو منتج أساسي في المنطقة العربية، يحتلّ. مكانة مهمة في تغذية السكان ويُعتبر رمزاً للغذاء الرئيسي. ويُعدّ من األطعمة األساسية في الوجبات اليومية. تعود.

unescwa.org الخبز كرمز ثقافي غذائي في العالم العربي

الحجج المضادة

GPT-5
خبز أرز
「الأرز يمنح طاقة نظيفة، دهوناً وسوديوم منخفضين، وهو خالٍ من الغلوتين بطبيعته.」
رد مضاد

انخفاض الدهون والصوديوم وخلوّ الأرز من الغلوتين لا يجعله تلقائياً أمتن غذائياً من الخبز؛ فالخبز الكامل والمخمَّر طبيعياً يمنح أليافاً وبروتيناً ومعادن أعلى مع قدرة أفضل على الإشباع وضبط الملح.

صحيح أنّ الأرز الأبيض لطيف على الهضم لبعض الحالات، لكن الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة أو المخمّر بحَمض اللبنيك يقدّم عادة أليافاً وبروتيناً أكثر لكل 100 غرام مقارنة بالأرز المطبوخ، ما يرفع الشبع ويدعم صحة القلب والأمعاء. كما أنّ الملح في الخبز قابل للضبط تماماً كما في طهي الأرز، وكثير من خبزنا العربي المنزلي منخفض الصوديوم بطبيعته. ولمن يعانون الداء البطني، تتوافر بدائل خبز عربية وعالمية خالية من الغلوتين قائمة على الذرة والدخن والسورغم والحنطة السوداء. إضافةً إلى ذلك، التنويع بين الحبوب يُعدّ خياراً أحكم صحياً، خصوصاً مع ملاحظات هيئات السلامة الغذائية حول احتمال وجود الزرنيخ غير العضوي في بعض أنواع الأرز.

أرز خبز
「خبز الحبوب الكاملة والمخمّر طبيعياً يمنح شبعاً أطول وتحكماً أهدأ بسكر الدم مقارنة بالأرز الأبيض.」
رد مضاد

ليـس كل الأرز مرتفع المؤشر الغلاسيمي؛ اختيار الأنواع المناسبة وطريقة التحضير يحقق شبعاً وضبطاً للسكر مماثلاً للخبز الكامل وربما أفضل لبعض الأجسام.

المقارنة بين شريحتَي خبز وكوب أرز قد تُضلِّل لأن كثافة الماء والطاقة مختلفة؛ الأرز المطبوخ أقل كثافة طاقية ما يدعم الشبع بحجم أكبر. بسمتي ومسلوخ (parboiled) وبني تقع مؤشراتُها الغلاسيمية غالباً في نطاق 50–60، كما أن تبريد الأرز ثم إعادة تسخينه يرفع النشا المقاوم ويهدّئ استجابة السكر. ثقافتنا تمزج الأرز مع البروتينات والبقول والخضار (مثل المجلّة/المجدّرة والصيادية والكبسة بالخضار)، فتزداد الألياف والبروتين وينخفض الحمل الغلاسيمي الفعلي للوجبة. وفوق ذلك، الأرز خالٍ من الغلوتين ومنخفض الـFODMAPs، ما يجعله ألطف هضماً عند شرائح واسعة ممن لا يرتاحون للقمح حتى إن كان مخمّراً.

خبز أرز
「الأرز حامل نكهات استثنائي يتألق مع بهارات ومراقة مطابخنا.」
رد مضاد

الأرز يمتص النكهات، لكن الخبز في مطابخنا أداة أكل ذكية تمنح قواماً وتخصيصاً لكل لقمة وتضفي نكهات الخَبز بالتنور أو الصاج لا يوفّرها الأرز.

ثقافتنا الغذائية رسّخت الخبز في قلب الأطباق: من الثريد والفتّة والمنسف على الشراك إلى المسخّن على خبز الطابون والطاجين المغربي الذي يُلتهم بالخبز، حيث يوازن الخبز الصلصة والبروتين في كل لقمة. الخبز ليس مجرّد حامل؛ هو يضيف بعداً حسّياً بنَكهة السَمَر واللدونة أو القرمشة، ويتيح التحكم بنسبة الصلصة والتتبيلة وفق الذوق، بدل تشابه الطعم من أول الصحن لآخره. تنوّع أشكال الخبز العربي—شامي، تنّور، مَرقوق، شَراك، مسمّن، باتبوط—يوفّر طيفاً من القوام يناسب الغَمس واللّف والشوي. وحتى في الحلويات، للخبز حضور عريق مثل عيش السرايا وأنواع الفتّات، ما يثبت مرونته عبر المالح والحلو.

أرز خبز
「الخبز طعام عملي جاهز للأكل ومحمول، ويؤدّي دور الأداة واللقمة في آنٍ واحد.」
رد مضاد

الأرز عملي أيضاً: يُطهى دفعات ويُقسَّم حصصاً ويُحمل في محاشي وكرات وأقراص، مع ضبط دقيق للحصة وأدوات بسيطة تحافظ على النظافة.

في وتيرة الحياة السريعة، يُطهى الأرز دفعة واحدة في قدر كهربائي ويُجمَّد أو يُبرد في علب، فيصبح جاهزاً لإعادة تسخين دقيقة لوجبة فورية متوازنة. لدينا أمثلة عربية محمولة مثل ورق العنب وملفوف ومحاشي الكوسا والكرات/الأقراص المبنية على الأرز، وهي وجبات تُحمل بسهولة وتُؤكل دون تجهيزات معقّدة. في الخليج واليمن يُؤكل الأرز باليد وفق عُرف لُقم صغيرة أو بالملعقة، ما يحافظ على النظافة في الأكل الجماعي أكثر من الغمس المتكرر. كما أن قياس الأرز بالكوب أو الميزان يمنح تحكماً أدق بالحصة من تقدير أرباع وأنصاف الأرغفة الذي يختلف باختلاف حجم الرغيف وكثافته.

خبز أرز
「اختيار الأنواع المناسبة يجعل الأرز خياراً أذكى للمؤشر السكري.」
رد مضاد

المؤشر السكري وحده لا يحسم؛ فالخبز الكامل والمخمّر طبيعياً قد يضاهي بَسْمَتي أو يتجاوزه نفعاً مع بروتين وألياف أعلى تقلّلان الارتفاع السكري وتزيدان الشبع.

صحيح أن بعض أنواع الأرز أقل في المؤشّر السكري من الخبز الأبيض، لكن المقارنة العادلة تكون مع خبز الحبوب الكاملة أو خبز العجين الحامض، حيث تُحسّن الألياف والتخمير استجابة الغلوكوز وتزيد التوافر الحيوي للمعادن. تقاليدنا أصلاً تقرن الخبز بزيت الزيتون والزعتر أو اللبن والحُمّص، ما يضيف دهوناً وبروتيناً صحية تُخفّض الحمل السكري عملياً. كما يسهّل الخبز التحكّم في الحصة عبر الشرائح أو اللقم، بينما تميل حصص الأرز المطبوخ إلى الكِبَر ما يرفع العبء السكري. الخلاصة: باختيار نوع الخبز وطريقة تناوله، يمكن إدارة سكر الدم دون التنازل عن المتعة ولا عن الشبع الطويل.

أرز خبز
「الخبز منصة نكهات مرنة تتناغم مع المائدة العربية من المناقيش إلى الساندويشات والمقادم والمقبلات.」
رد مضاد

الأرز حامل نكهات بارع في مطبخنا العربي؛ يمتص المرق والتوابل ويوازن المكوّنات دون طغيان، مع طيف قوام من المفلفل إلى القشرة المقرمشة.

من المقلوبة والصيادية والكبسة والمندي إلى المجدّرة والرز بالشعيرية، يثبت الأرز قدرته على احتضان البهارات والمرق وإبراز البروتين والخضار بتناغم. حبّاته تمتص الدهن والبهار بتوزّع متساوٍ، فيبقى القوام متماسكاً من دون تفكك أو ابتلال زائد، ويمكن خلق تباين قوامي (قشرة المقلوبة والتحمير الخفيف) لا يقل إغراءً عن قرمشة الخبز. التنويع بين بسمتي وعنبر وياسمين ومصري يمنح روائح ونُسَج مختلفة لتلائم كل صوص أو طبق. وإذ يظل الأرز محايد النكهة نسبياً فلا يطغى على المكونات، فهو أيضاً أكثر شمولاً لضيوف لا يتحملون الغلوتين، ما يسهّل الجمع على مائدة عربية جامعة.

خبز أرز
「الأرز اقتصادي وعالي المردود بعمر تخزيني طويل وسهولة تحضير.」
رد مضاد

اقتصادياً وعملياً، الخبز متاح فوراً وقابل للتجميد وإعادة التحمير وسهل التدوير في أطباق ثانية، ويوفّر وجبات محمولة توفر وقت الطبخ والوقود.

حتى لو كان الأرز عالي المردود عند الطهي، فالخبز في عالمنا العربي متوافر يومياً بكلفة يسيرة—وفي دول كثيرة مدعوم—ويُستهلك مباشرة دون زمن طبخ، ما يوفّر الطاقة والوقت. يمكن تجميده وتقسيمه ثم تحميصه عند الحاجة مع احتفاظ ممتاز بالقوام، بينما يحتاج الأرز إلى تسخينٍ رطب وقد يفقد قوامه إذا أسيء التعامل معه. والأهم، الخبز قليل الهدر بفضل ثقافة تدويره: فتّة، فتّوش، بقسماط، و«قُرْصان» وغيرها من الأشكال المجففة التي تُخزّن طويلاً. كما يوفّر الخبز وجبات محمولة—سندويشات ولفائف—تقلّل أواني التحضير وتُناسب وتيرة الحياة المعاصرة دون المساس بجودة الطعام.

أرز خبز
「التخمير يحسّن هضم الخبز وتوافر معادنه ويتيح دورة استخدام تقلّل الهدر وتدعم الاستدامة المنزلية.」
رد مضاد

قابلية هضم الأرز عالية بلا تخمير، ونقعه/سلقه يقلّل الفيتيك ويرفع توافر المعادن، وبواقيه تتجدّد في أطباق عديدة مع كفاءة طهو على الدُّفعات.

على عكس الحاجة إلى تخمير القمح لتحسين تحمّله لدى البعض، الأرز بطبيعته منخفض الـFODMAPs وخفيف على المعدة، ويمكن لنقعه أو سلقه المسبق أن يخفّض الفيتيك ويحسّن توافر الحديد والزنك. تبريد الأرز ثم إعادة تسخينه يرفع النشا المقاوم بما يدعم صحة الميكروبيوم والشبع. بقاياه لا تُهدر: تتحول إلى شوربات، سلطات أرز، محاشي، كبة رز وكرات/أقراص، وحتى رز بالحليب للحلو، ما يطيل دورة استخدامه في مطبخنا. ومع الطهو بالدُّفعات في قدر كهربائي وإعادة التسخين السريع، يكون استهلاك الطاقة في اليوميات منخفضاً؛ بينما يتطلب الخبز عادة فرناً أو شراء متكرر، ما ليس دائماً أكفأ منزلياً.

الحكم النهائي

GPT-5
🏆
الفائز: أرز
أرز يفوز!
🏆
⚖️

سبب الحكم من قبل الحكم

⚖️

جانب الأرز قدّم مقارنة أكثر اتساقاً منهجياً ونبّه لتحيّز الحصص وكثافة الطاقة. كما عرض حلولاً تخفّض المؤشر السكري عبر اختيار النوع والطهي، ما قوّى منطقه العام.

أشار الأرز إلى أن مقارنة شريحتَي خبز بكوب أرز مطبوخ تُربك الحكم بسبب فروق الماء وكثافة الطاقة، وهو اعتراض منهجي وجيه. كما استند إلى أنواع كالبسمتي والمسلوخ والبني التي تقارب مؤشرها 50–60، لا تتجاوز 70 كما في الأرز الأبيض الاعتيادي. وأبرز تأثير تبريد الأرز وإعادة تسخينه في رفع النشا المقاوم، مع إقرانه بالبقول والبروتينات لتخفيض الحمل السكري الكلي. هذا التفصيل يجعل طرحه متماسكاً وأكثر دقة من مقارنة الخبز الأولية.

قوة الأدلة تميل قليلاً للأرز؛ كلاهما قدّم أرقاماً موثوقة، لكن الأرز وسّع قاعدة الأدلة والتقنيات، بينما اعتمد الخبز على مقارنة حصص غير متكافئة. مع ذلك، تبقى إثارة الخبز لقضية الزرنيخ نقطة لصالحه لم يُجب عنها الطرف الآخر.

استشهد الأرز ببيانات USDA ونطاقات مؤشر سكري متعددة وأنماط تحضير تؤثر فسيولوجياً، ما يعزّز مصداقيته. في المقابل، أرقام الخبز حول الألياف والبروتين صحيحة نوعاً، لكنها قورنت بحصة أرز أكبر حجماً، ما يضعف الاستدلال على الشبع عند نفس السعرات. طرح الخبز لملاحظة الزرنيخ غير العضوي في بعض أنواع الأرز إضافة ذات صلة ولم يُفنّدها الأرز صراحة. لكنها تبقى ملاحظة مكمِّلة لا تنقض الطرح الكُلّي للأرز حول الملاءمة الغذائية والتحكّم السكري.

تفنيدات الأرز العملية قلّصت مزايا الخبز في «الجاهزية» و«الهضم». قدّم الأرز بدائل محمولة واستراتيجيات إعداد مسبق وهضم مريح بلا تخمير.

عالج الأرز حُجّة «الطعام الجاهز» بإستراتيجية الطبخ على دفعات والتبريد/التجميد لإتاحة وجبات فورية، وقدّم أمثلة محمولة كالمحاشي وورق العنب وأقراص الأرز. وردّ على ميزة التخمير في الهضم بالتنبيه إلى انخفاض FODMAPs الطبيعي في الأرز وإمكان النقع والتبريد لرفع النشا المقاوم. كما قدّم حُجّة عملية في ضبط الحصص عبر المكيال/الميزان، موازية لتقطيع الأرغفة التي تختلف أحجامها. هذه الردود حدّت من تفوّق الخبز في العملية اليومية.

طرح الأرز كان أشمل وبنّاءً تجاه احتياجات متنوعة، فركّز على خلو الغلوتين، والملاءمة لشرائح حساسة، وحلول اقتصادية طويلة الأمد. هذا الاتساع العملي عزّز قوته الإقناعية الكلية مقارنة بتركيز الخبز على التخمير والتقاليد.

أبرز الأرز ميزة كبرى هي الخلوّ الطبيعي من الغلوتين وملاءمته لذوي الداء البطني أو عدم تحمّل القمح، وهي حاجة لا يلبّيها الخبز إلا ببدائل خاصة. كما شدّد على اقتصاد الطهي بالعائد العالي والتخزين الطويل والتحضير للأسبوع، ما يهمّ الأسر. ووفّر مسارات واضحة لإدارة السكر دون التفريط بالمتعة عبر اختيار النوع والطريقة والاقتران الغذائي. في حين كان خطاب الخبز بنّاءً أيضاً، بقي أقل شمولاً في معالجة سيناريوهات الحساسية والتكلفة على المدى الطويل.

الإحصائيات العامة (جميع اللغات والنماذج)

إجمالي الأحكام
90
15 لغة × 6 نموذج
نصر خبز
19
النصر في 21% من الأحكام
نصر أرز
71
النصر في 79% من الأحكام
خبز العام أرز العام
21%
79%

Language × Model Winner Matrix

Each cell shows the winner. Click any cell to navigate to the corresponding language/model page.

تفضيلات النماذج واللغات

نموذج مؤيد خبز
Claude 4 Sonnet
يدعم خبز بنسبة 40%
نموذج مؤيد أرز
GPT-5 Mini
يدعم أرز بنسبة 100%
لغة مؤيدة خبز
हिन्दी
تدعم خبز بنسبة 50%
لغة مؤيدة أرز
العربية
تدعم أرز بنسبة 100%

التصنيفات التفصيلية

تصنيف دعم النماذج

أفضل 5 نماذج داعمة خبز
# النموذج نسبة الدعم الحكام
1 Claude 4 Sonnet 40% 15
2 GPT-5 Nano 33% 15
3 Gemini 2.5 Flash 27% 15
4 GPT-5 20% 15
5 Gemini 2.5 Flash Lite 7% 15
أفضل 5 نماذج داعمة أرز
# النموذج نسبة الدعم الحكام
1 GPT-5 Mini 100% 15
2 Gemini 2.5 Flash Lite 93% 15
3 GPT-5 80% 15
4 Gemini 2.5 Flash 73% 15
5 GPT-5 Nano 67% 15

تصنيف دعم اللغات

أفضل 5 لغات داعمة خبز
# اللغة نسبة الدعم الحكام
1 हिन्दी 50% 6
2 Italiano 50% 6
3 Türkçe 50% 6
4 Deutsch 33% 6
5 Русский 33% 6
أفضل 5 لغات داعمة أرز
# اللغة نسبة الدعم الحكام
1 العربية 100% 6
2 Bahasa 100% 6
3 日本語 100% 6
4 한국어 100% 6
5 Português 100% 6