مناقشة ملحمية

ميكروويف ⚔️ فرن

معركة أفكار نماذج الذكاء الاصطناعي

صورة ميكروويف
ميكروويف
VS
صورة فرن
فرن
العربية
GPT-5
Winner under this condition:
🏆 فرن
15 Languages × 6 AI Models (90 Total Debates)
32% 68%

الحجج الرئيسية

GPT-5
💬 ميكروويف موقف
نقطة#1

الميكروويف يتفوّق في كفاءة الطاقة ويقلّل التكلفة التشغيلية اليومية بوضوح.

بنية التسخين العميق بالموجات الدقيقة توصل الطاقة مباشرة إلى جزيئات الماء في الطعام، بدلًا من تسخين حجرة كبيرة ثم نقل الحرارة بالحمل كما يفعل الفرن. تشير تقديرات جهات مثل وزارة الطاقة الأمريكية وبرامج الكفاءة إلى أن الميكروويف قد يستهلك طاقة أقل حتى 80% من الأفران التقليدية عند تسخين حصص صغيرة. مثال تقريبي: إعادة تسخين طبق واحد في ميكروويف 1000 واط لمدة 3 دقائق ≈ 0.05 ك.و.س، بينما قد يستهلك الفرن الكهربائي 2400 واط نحو 10 دقائق تسخينًا مسبقًا و10 دقائق تسخينًا فعليًا ≈ 1.0 ك.و.س. هذا الفارق يتضاعف عبر الاستخدام اليومي، فينعكس مباشرة على فاتورة الكهرباء وتقليل البصمة الكربونية.

نقطة#2

الميكروويف أسرع بكثير بفضل التسخين الحجمي وغياب التسخين المسبق.

الموجات الدقيقة تخترق الطعام وتولد الحرارة داخله، لذلك تصل للحرارة المطلوبة في دقائق من دون انتظار تسخين الحجرة. عمليًا، تسخين وجبة فردية يستغرق عادة 2–3 دقائق في الميكروويف، مقابل 10–15 دقيقة في الفرن إضافة إلى 10 دقائق تسخين مسبق. هذا الفرق في الزمن ليس رفاهية؛ إنه يغير إيقاع يومك ويمنحك مرونة إنجاز المهام بسرعة من دون التضحية بجودة التسخين. بالنسبة للأسر والطلاب والموظفين، تقليص زمن المطبخ بهذا الشكل يساوي إنتاجية أعلى وراحة أكبر.

نقطة#3

الميكروويف يحافظ على القيمة الغذائية ويحد من نواتج التسخين القاسية.

لأن زمن التعرض للحرارة أقصر واستخدام الماء أقل، يحتفظ الطعام بمغذيات حساسة كالفيتامين C والفولات مقارنة بطرائق طويلة أو غامرة بالماء. في كثير من الحالات تكون نتائج الميكروويف مكافئة أو أفضل من الخَبز المطوّل في الحفاظ على القوام الرطب والعصارة. كما أن غياب درجات السطح الجافة العالية يقلّل ظروف تكوّن مركّبات غير مرغوبة مثل الأكريلاميد في الأطعمة النشوية. بهذا، يقدّم خيارًا تقنيًا متوازنًا بين السرعة والجودة الغذائية من دون ادعاءات مبالغ فيها.

نقطة#4

تقنيات العاكس والحساسات تجعل الميكروويف أدق ضبطًا وأكثر تجانسًا.

الأجيال الحديثة تستخدم Inverter للتحكم المتواصل في القدرة بدل نبضات التشغيل/الإيقاف، ما يمنح إذابة وتدفئة أكثر تجانسًا ويقلل البقع الباردة. حساسات البخار والرطوبة وبرامج الذكاء في الأجهزة تضبط الوقت والقدرة تلقائيًا وفق كتلة الطعام ورطوبته. هذا يعني نتائج قابلة للتكرار بضغطة زر، من فك التجميد إلى إعادة التسخين إلى الطهي الخفيف. وبينما يحتفظ الفرن بدوره في التحميص والبنية المقرمشة، يبقى الميكروويف أداة دقيقة وعملية للمهام اليومية التي تتطلب تحكمًا سريعًا وموثوقًا.

💬 فرن موقف
نقطة#1

الفرن يحقق تفاعلات التحمير والتكرمل التي تصنع نكهات وقواماً لا يصل إليها الميكروويف.

تفاعل ميلارد يحتاج حرارة جافة تقارب 140–165°C ليبدأ، بينما معظم الأفران المنزلية تعمل بسهولة عند 160–250°C فتُنتج قشرة محمَّرة وروائح محمصة. التكرمل يحدث عند درجات أعلى للسكريات، وهو ما يوفره الفرن لتحقيق قشرة بيتزا مقرمشة وخبز ذهبي. الميكروويف يسخّن عبر تحريك جزيئات الماء داخلياً ولا يوفّر هواءً جافاً ساخناً، لذا لا يحدث تحمير حقيقي إلا بإضافات خارجية. نتيجة ذلك أن الفرن يمنحك عمق نكهة وتفاوتاً مرغوباً في اللون والقوام لا يمكن محاكاته بالميكروويف.

نقطة#2

توزيع حرارة الفرن—وخاصةً المروحي—أكثر اتساقاً ويخدم كميات أكبر بكفاءة.

مراوح الحمل الحراري تدفع الهواء الساخن حول الطعام، فتقل الفوارق بين الرفوف وتتحسن استمرارية الحرارة. السعات المنزلية الشائعة للأفران بين نحو 60–70 لتر (وأكثر) مقابل حوالي 20–30 لتر لكثير من أفران الميكروويف، ما يسمح بطهي صوانٍ متعددة في دورة واحدة. هذا يعني إنتاجية أعلى لوجبات العائلة أو تجهيز الوجبات الأسبوعية دون التضحية بتناسق النتيجة. كما أن زمن التسخين المسبق يمنح استقراراً حرارياً يقلل من تقلبات الحرارة الحادة التي تؤثر على نتائج الخَبز.

نقطة#3

الفرن يمنح القوام الصحيح: قرمشة من الخارج وطراوة من الداخل عبر تجفيف سطحي مضبوط.

الحرارة الجافة والإشعاع الحراري يطردان الرطوبة السطحية، فتتشكل طبقة مقرمشة في البطاطس المخبوزة، الدجاج، والخبز. في المقابل، الميكروويف يعمل عند تردد 2.45 غيغاهرتز فيثير الماء داخلياً ويولّد بخاراً يحبس الرطوبة، فيجعل القوام رخواً أو مطاطياً. عناصر الشواية العلوية والسفلية في الفرن تتيح إنهاءاً سريعاً لإبراز القوام وإقفال العصائر. هذه السيطرة على حركة الرطوبة واتجاه انتقال الحرارة هي أساس القرمشة التي نبحث عنها.

نقطة#4

الفرن أدق وأأمن للوصول إلى درجات السلامة الغذائية مع تحكم حراري متقدم.

بفضل منظمات الحرارة والمجسات الحرارية، يمكن ضبط الفرن للوصول إلى درجات داخلية موثوقة دون نقاط باردة. إرشادات السلامة تشير إلى ضرورة بلوغ 74°C للدواجن ونحو 63°C للحوم الحمراء؛ التسخين المتدرّج والمتجانس في الفرن يساعد على تحقيق ذلك بشكل متسق. جهات السلامة تحذّر من عدم تجانس التسخين في الميكروويف، بينما يتيح الفرن استخدام مجسات وترمومترات آنية لضبط النتيجة. فضلاً عن ذلك، توفر أفران حديثة أنماط حمل حراري وبخار مساعد وجدولة رقمية تمنحك تحكماً دقيقاً بأقل تدخل.

تنبيه حول المحتوى المُولد بالذكاء الاصطناعي

تقدم المناقشات المُولدة بالذكاء الاصطناعي وجهات نظر إبداعية، ولكن للحصول على معلومات أكثر دقة وتفصيلاً، يرجى الرجوع إلى المصادر الموثوقة المختارة بعناية في قسم "المواد المرجعية" أدناه. حول محتوى Argborg
🔗 ميكروويف

المواد المرجعية

أفران الميكروويف | إدارة الغذاء والدواء

يمكن أن يكون الطهي في الميكروويف أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة من الطهي التقليدي، لأن الطعام يُطهى أسرع، والطاقة تُسخّن الطعام فقط، وليس كامل حجرة ...Microwave cooking can be more energy efficient than conventional ... As an added safety precaution, don't stand directly against an oven ...

translate.google.com كفاءة طاقة الميكروويف مقابل الفرن
تأثير الميكروويف على القيمة الغذائية للأطعمة

أشارت معظم التقارير إلى أن الطهي بالميكروويف أدى إلى فقدان رطوبة أعلى مقارنة بالطرق التقليدية. بشكل عام، تبدو التأثيرات الغذائية للميكروويف على البروتين والدهون ...... effects of microwave cooking on nutritive values of moisture, protein, carbohyd … ... Overall, the nutritional effects of microwaves on protein, lipid, and ...

translate.google.com تأثير الميكروويف على القيمة الغذائية
🔗 فرن

المواد المرجعية

تفاعل ميلارد: الآلية، والمعلمات المؤثرة، والمزايا، والعيوب

2. آلية تفاعل ميلارد تفاعل ميلارد هو تفاعل كيميائي بين بقايا الأحماض الأمينية والسكريات المختزلة، يؤدي إلى تكوين الميلانويدينات، مما يُضفي نكهة مميزة ولونًا بنيًا ...However, the Maillard reaction produces more than just color: the reactions between amino acids, peptides, or proteins and reducing sugars also generate a wide ...

translate.google.com تفاعل ميلارد في الأفران الكهربائية
أفران الحمل الحراري - نظرة عامة

يعتمد توزيع الحرارة بالتساوي في فرن الحمل الحراري على سرعة تدفق الهواء ، واتجاهه القسري، ودرجة حرارة الهواء، وموقع مصدر التدفق، وحركة الأشياء داخل الفرن. تشمل ...The convection baking oven was developed to improve the uniformity of heat distribution in the oven. ... different thermal treatment. The weight loss from ...

translate.google.com توزيع الحرارة المتساوي بالفرن

الحجج المضادة

GPT-5
ميكروويف فرن
「الفرن يحقق تفاعلات التحمير والتكرمل التي تصنع نكهات وقواماً لا يصل إليها الميكروويف.」
رد مضاد

الميكروويف لا يُقصي التحمير، بل يتيحه عند الحاجة عبر أوضاع الشوي والملحقات، بينما يوفّر غالباً ما هو أهم ثقافياً ويومياً: السرعة والحفاظ على العصارة والنكهة.

نعم، تفاعل ميلارد يحتاج حرارة جافة، لكن الميكروويف الحديث (كومبي مع شواية/حمل حراري أو صفيحة قرمشة) يوفّر سطحاً بحرارات تتجاوز 200°C عند الحاجة مع احتفاظه بميزة السرعة. وفي مطابخنا العربية، كثير من الأطباق اليومية—الأرز، اليخنات، العدس، والخضار—لا تتطلب قشرة متكرملة؛ الحفاظ على العصارة وثبات النكهة أولى من التحمير المستمر. وعندما نرغب في التحمير، الجمع الذكي: طهي داخلي سريع في الميكروويف ثم إنهاء دقيقة على الشواية أو المقلاة يعطي نفس العمق بنصف الزمن والطاقة. ثم إن عمق النكهة في ثقافتنا يصنعه التتبيل والبهارات والسمن والدهون المطيّبة بقدر ما تصنعه القشرة، والميكروويف لا ينتقص من ذلك.

فرن ميكروويف
「الميكروويف يتفوّق في كفاءة الطاقة ويقلّل التكلفة التشغيلية اليومية بوضوح.」
رد مضاد

تفوق الميكروويف في الحصص الصغيرة لا يلغي أن الفرن أوفر لكل حصة في الطهي العائلي ويستثمر الحرارة المتبقية بذكاء.

نعم، لتسخين طبق فردي قد يكون الميكروويف أوفر طاقة. لكن في مطابخنا العربية نطهو غالباً لصينية كاملة أو لعائلة ممتدة، والفرن ينجز 8–12 حصة في دورة واحدة، فتتراجع الطاقة لكل حصة مقارنة بتكرار تشغيل الميكروويف. الأفران الحديثة بالعزل والمروحة والغاز أو الكهرباء المُحسّنة تقلل زمن التسخين وتستثمر الحرارة المتبقية لإتمام مهام مثل تحميص الخبز أو المكسرات دون طاقة إضافية تُذكر. كما أن البصمة الكربونية تعتمد على مزيج الطاقة؛ وفي أسواق كثيرة يكون الغاز في الطهي الكبير أقل انبعاثاً من كهرباء شبكة كثيفة الوقود الأحفوري.

ميكروويف فرن
「توزيع حرارة الفرن—وخاصةً المروحي—أكثر اتساقاً ويخدم كميات أكبر بكفاءة.」
رد مضاد

اتساق الحرارة والإنتاجية لا تُقاس بالحجم وحده؛ الميكروويف يحقق كفاءة زمنية وطاقية أعلى لمعظم وجبات الأسرة العربية دون تسخين مسبق وباتساق محسّن بالانفرتر والحساسات.

الاتساق اليوم بات وظيفة الانفرتر والصحن الدوّار وحساسات البخار التي تضبط القدرة لحظياً، ومن دون إهدار دقائق التسخين المسبق. في الاستخدام الواقعي لأسرة من 4–6 أفراد، طهي أو تسخين دفعات متتابعة في الميكروويف أسرع وأكثر توفيراً للطاقة من تشغيل فرن بسعة 70 لتر لدُفعة واحدة. وعند الولائم الرمضانية أو العزايم، يتكامل الميكروويف مع الفرن: يترك الفرن للأطباق الكبرى بينما ينجز الميكروويف تسخين المقبلات والخبز والصلصات في دقائق، فيحافظ على تدفق الوجبات. كما أنه لا يرفع حرارة المطبخ في صيفنا الحار ولا يستهلك كهرباء إضافية لبلوغ الاستقرار الحراري.

فرن ميكروويف
「الميكروويف أسرع بكثير بفضل التسخين الحجمي وغياب التسخين المسبق.」
رد مضاد

السرعة في البيت العربي تُقاس بالطهي المتوازي وجودة القوام؛ والفرن يتفوق حين نطبخ لعائلة لا لفرد.

نعم، في طبق واحد الميكروويف أسرع؛ لكن عند طبخ وجبة لعائلة، الفرن يطهو عدة أطباق دفعة واحدة تقريباً في الوقت نفسه، وتسخينه المسبق يُستوعَب خلال وقت التحضير. كما أن الفرن يحقق القرمشة والتحمير في نفس الدورة، بينما يحتاج الميكروويف غالباً إلى خطوة إضافية لإصلاح القوام، فتتبخر ميزة الدقائق. والأهم أن الفرن يعمل باستقلالية ويترك لك مساحة للضيافة وترتيب المائدة دون مراقبة مستمرة.

ميكروويف فرن
「الفرن يمنح القوام الصحيح: قرمشة من الخارج وطراوة من الداخل عبر تجفيف سطحي مضبوط.」
رد مضاد

القرمشة ليست حكراً على الفرن؛ الميكروويف يحافظ على القوام ويبرز القشرة بملحقات وتقنيات بسيطة أو بأوضاع الشوي المدمجة عند الحاجة.

بالأساليب الصحيحة—رفع الطعام على حامل، تهوية الغطاء، استخدام مناديل لامتصاص البخار أو أطباق كريسب مخصّصة—يمكن الحفاظ على سطح جاف نسبيّاً يمنع الترهل. الميكروويف المزود بشواية علوية/سفلية يمنح إنهاءً مقرمشاً سريعاً لبيتزا أو فطائر أو سمبوسك بعد أن يطهّي الداخل بالتساوي، فتجمع بين الطراوة والقرمشة بكفاءة. والأهم أن كثيراً من أطباقنا التقليدية المرغوبة—كبسة، ملوخية، فاصوليا، تشريب—تتألق بقوامٍ رطب ولين، والميكروويف يحافظ على هذا القوام بدل أن يجففه. وعند الحاجة القصوى للقرمشة، الوصول لها عبر دقيقة شواء بعد تسخين الميكروويف أقل زمناً وطاقةً من دورة خبز كاملة.

فرن ميكروويف
「الميكروويف يحافظ على القيمة الغذائية ويحد من نواتج التسخين القاسية.」
رد مضاد

قِصر الزمن لا يضمن تغذية أفضل؛ الفرن يحافظ على عناصر ويزيد توافر مضادات الأكسدة مع قوام صحي يقلل إضافات الملح والصلصات.

التحميص والخَبز المعتدل في الفرن يحافظان على العناصر أكثر من السلق، ويزيدان التوافر الحيوي لمركبات مثل الليكوبين والبيتا-كاروتين في الطماطم والجزر. تفاعل التحميص يمنح نكهات ورضاً شبعياً أعلى، فيقل اعتمادنا على الصلصات السكرية أو الملحية لتحسين الطعم. يمكن إدارة مخاطر الأكريلاميد بالتحكم في درجات السطح، والنقع المسبق للبطاطس، واستخدام الحمل الحراري أو البخار؛ وكثير من أطباقنا العربية ليست نشوية مقلية السطح أصلاً. كما أن إعادة التسخين في الفرن توزع الحرارة بالحمل بشكل أمتن، فتتقلص البقع الباردة وتتحسن السلامة الميكروبيولوجية مقارنة بالتسخين الحجمي غير المتجانس.

ميكروويف فرن
「الفرن أدق وأأمن للوصول إلى درجات السلامة الغذائية مع تحكم حراري متقدم.」
رد مضاد

منظومات الانفرتر والدوران وزمن الاستراحة تجعل الميكروويف آمناً ودقيقاً خصوصاً لإعادة التسخين، مع إمكانية التحقق الحراري السريع وتقليل مخاطر الحروق.

إرشادات السلامة للميكروويف واضحة: التقليب، تدوير الوعاء، وترك استراحة دقائق لتحريك الحرارة بالانتقال الحراري—وهي إجراءات تقلل النقاط الباردة وتوصل الدواخل إلى درجات مأمونة. أجهزة الانفرتر والحساسات باتت توزّع القدرة بسلاسة، ويمكن دائماً التحقق بترمومتر لحظي كما نفعل مع الفرن، بل وبزمن أقصر يقلل مكوث الطعام في منطقة الخطر. لإعادة التسخين اليومي، الميكروويف خيار موصى به لأنه يرفع حرارة الحصة بسرعة ويقلل التلوث العابر، فيما يحد من مخاطر الحروق وحرارة المطبخ بفضل جدرانه الباردة وقفل الباب. أما الميزات المتقدمة كالجدولة والبخار فتحضر كذلك في أفران ميكروويف تركيبيّة، فتجمع الأمان بالتحكم الدقيق دون تعقيد.

فرن ميكروويف
「تقنيات العاكس والحساسات تجعل الميكروويف أدق ضبطًا وأكثر تجانسًا.」
رد مضاد

تحسينات العاكس والحساسات لا تتجاوز حدود الميكروويف الفيزيائية؛ الفرن يوفر تجانساً وقواماً لا غنى عنه في مطبخنا.

حتى مع Inverter وحساسات البخار، يظل عمق الاختراق المحدود للموجات والعقد الموجية عائقين في إذابة القطع الكبيرة وتسخين الأطعمة غير المتجانسة بالتساوي. الأفران الحديثة توفر مروحة حمل حراري وحقن بخار ومجسّات لحرارة اللب، فتنتج سطحاً مقرمشاً وداخلاً متجانس الطهي بضغطة زر كذلك. في ثقافتنا، قشرة الخبز والمناقيش وهشاشة السمبوسك أو الكنافة معيار للضيافة والجودة؛ وهذه قوامات يعجز الميكروويف عن تحقيقها بطبيعته. وحتى في المهام اليومية كتسخين الخبز، يحافظ الفرن السريع أو المحمصة على القوام بدل المطاطية المعروفة في الميكروويف.

الحكم النهائي

GPT-5
🏆
الفائز: فرن
فرن يفوز!
🏆
⚖️

سبب الحكم من قبل الحكم

⚖️

طرح الفرن سرداً منطقياً متماسكاً لفوقيّته في القرمشة والتحمير وتوزيع الحرارة، مقابل اعتراف الميكروويف بحدوده واللجوء إلى حلول هجينة.

الفرن قدّم إطاراً فيزيائياً واضحاً لتميّزه عبر الحرارة الجافة وتفاعل ميلارد والتوزيع بالحمل، ما يفسّر نتائج النكهة والقوام. في المقابل، اعتماد الميكروويف على ملحقات وأوضاع هجينة كالشواية وصحون القرمشة يشير ضمنياً إلى اعتراف بحدوده الأساسية. كما أن إقرار الميكروويف بأن الفرن يحافظ على القرمشة يقوّي موقف الفرن في الوظائف التي لا بديل لها.

من حيث الأدلة، استند الفرن إلى معايير حرارة وسعات وحماية غذائية دقيقة، بينما تركّز دليل الميكروويف على كفاءة الحصص الصغيرة.

الميكروويف قدّم مثالاً رقمياً للطاقة وذكر مصادر مرجعية قوية، لكنه محصور أكثر بإعادة التسخين والحصص الفردية. في المقابل، دعم الفرن موقفه بأرقام تفاعلات الطهي (ميلارد/تكرمل) ودرجات السلامة وسعات 60–70 لتر، ما يعالج سيناريوهات الطهي العائلي الواقعية. كما أشار إلى أثر مزيج الطاقة وإمكان أوفرية الغاز في الطهي الكبير، وهو بعد بيئي يُضعف تعميم أفضلية الميكروويف دائماً.

ردود الفرن كانت أكثر مباشرة في تقويض مزايا السرعة والكفاءة لدى الميكروويف عند الانتقال للطهي العائلي، مع إبراز حدود فيزيائية يصعب تجاوزها.

بيّن الفرن أن الطهي المتوازي والإنهاء المقرمش في دورة واحدة يحافظان على الوقت والجودة معاً في وجبات العائلة، مما يقلّص ميزة الدقائق التي يفاخر بها الميكروويف. كما شدّد على محدودية الاختراق والعُقد الموجية في الميكروويف كعائق جوهري أمام تجانس التسخين للقطع الكبيرة. ردود الميكروويف التي تقترح ملحقات وخطوة إنهاء إضافية مفيدة، لكنها تُضعف تفوقه الزمني وتؤكد الحاجة لتجاوزات خارج قدرته الأساسية.

من زاوية الإقناع الشامل والبناء، قدّم الفرن تصوراً عملياً متوافقاً مع مطبخ الأسرة العربية من حيث الإنتاجية والقوام والسلامة.

الفرن رسم مسار عمل يواكب الضيافة وطهو عدة أطباق بجودة متناسقة، وهو ما يلائم العادات المنزلية. جانب الميكروويف كان مقنعاً جداً في سيناريوهات الاستخدام اليومي السريع وإعادة التسخين، لكنه أقل شمولاً عند تعدد الحصص واشتراط القرمشة. لذلك يميل التأثير الكلي لصالح الفرن مع الاعتراف بدور الميكروويف كمكمّل فعّال لا كبديل شامل.

الإحصائيات العامة (جميع اللغات والنماذج)

إجمالي الأحكام
90
15 لغة × 6 نموذج
نصر ميكروويف
29
النصر في 32% من الأحكام
نصر فرن
61
النصر في 68% من الأحكام
ميكروويف العام فرن العام
32%
68%

Language × Model Winner Matrix

Each cell shows the winner. Click any cell to navigate to the corresponding language/model page.

تفضيلات النماذج واللغات

نموذج مؤيد ميكروويف
GPT-5
يدعم ميكروويف بنسبة 67%
نموذج مؤيد فرن
Gemini 2.5 Flash Lite
يدعم فرن بنسبة 100%
لغة مؤيدة ميكروويف
Bahasa
تدعم ميكروويف بنسبة 50%
لغة مؤيدة فرن
العربية
تدعم فرن بنسبة 100%

التصنيفات التفصيلية

تصنيف دعم النماذج

أفضل 5 نماذج داعمة ميكروويف

# النموذج نسبة الدعم الحكام
1 GPT-5 67% 15
2 Claude Sonnet 4.5 67% 15
3 Gemini 2.5 Flash 33% 15
4 GPT-5 Nano 20% 15
5 GPT-5 Mini 7% 15

أفضل 5 نماذج داعمة فرن

# النموذج نسبة الدعم الحكام
1 Gemini 2.5 Flash Lite 100% 15
2 GPT-5 Mini 93% 15
3 GPT-5 Nano 80% 15
4 Gemini 2.5 Flash 67% 15
5 GPT-5 33% 15
تصنيف دعم اللغات

أفضل 5 لغات داعمة ميكروويف

# اللغة نسبة الدعم الحكام
1 Bahasa 50% 6
2 हिन्दी 50% 6
3 한국어 50% 6
4 Русский 50% 6
5 Türkçe 50% 6

أفضل 5 لغات داعمة فرن

# اللغة نسبة الدعم الحكام
1 العربية 100% 6
2 Deutsch 83% 6
3 English 83% 6
4 Français 83% 6
5 Português 83% 6